::
يقول الرب العظيم في محكم كتابه الكريم: وإن من شيئ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحه (الإسراء - 44)
وهذا واضح بهذا الدليل القاطع، أن هذه "الأشياء" فعلاً تسبح لله ظهرةً وعشية وتستجيب حتى للأذان عندما يقام.
هذا فيديو كليب لمؤذن يقيم الأذان في أحد الحقول في أمريكا، راقبوا ماذا يحدث بعد أن ينادي للصلاة على نغمات ترمبونه.
همممم، كان على محمد أن يرنم بالبوق لجمع القطعان، بدلاً من زعيق المنادي وقت الأذان.
* * * * * * * * * *
هناك تعليق واحد:
هو افضل وسيلة لجمع المسلمين للصلاة لأن كل من البقر والمسلمون هم يستجيبوا فحسب ! ، ولكن عندما يستجيب البقر لنغمة الترمبون فأن استجابته له مايبررها فالبقر لن يأتي على نغمة الترمبون عبثآ مالم يجد لدى الراعي أي طعام ! ، أي ان استجابته هي استجابة شرطية وهي ليست غباء منه حتى يتعنى ويأتي من تلك المسافة البعيدة ! ، فمعظم الحيوانات هي تستجيب لنغمة او صوت صاحبها عندما تجد تلك الحيوانات او الطيور الطعام ، أي ان استجابتها هي ليست عبثآ او غباء منها ! ، وهي قادرة على ربط صوت او نغمة معينة بوجود الطعام ! ، بينما المسلمون هم يستجيبوا لمناداة للأذان عبثآ ! لأنهم لن يجدوا أي شيء عند حضورهم للصلاة ! ، فهم يستجيبوا للوهم فحسب ! ، وعلى امل ان يرضوا إلاههم الوحيد اليتيم ! ، ويجدوا لديه كل الخير في جنته الوهمية ! ، وفي جنة الوهم وعلى حسب التراث الديني فبمجرد ان يفكر بالطعام او الشراب فيأتيه بشكل فوري ! وربما حتى دون ان يخطوا ولو خطوة صغيرة ! ، وعلى قرار خادم المصباح ! ، فالرب إذا سوف يصبح خادمهم بالجنة ! وإلى ابد الآبدين يعني بمدة تزيد عن عدد ذرات الكون بأسره بتريليونات وترليونات X ترليونات X ترليونات والى مالانهاية له على الأطلاق !!!!!!!! ومن اجل انهم اطاعوه لفترة قصيرة الأجل في حياة الدنيا وهي معادلة غير متكافئة في شيء على الأطلاق ! ، وهذا مايشير بكل وضوح على وهم ال إلاه ! ، إذآ فالمؤمنون هم اكثر بقرية من البقر انفسهم عند استجابتهم لمناداة الآذان ! .
إرسال تعليق