::
لفت نظري أحد الزملاء إلى هذا الفيديو كليب، والحقيقة أني ترددت في عرضه كاستراحة للويك اند بسبب أنه نفسياً غير مريح، وأشعر بأن الكثير منكم لن تعجبه النهاية. إنما هذه حقيقة الحياة عارية من العواطف، والحقيقة هي أن الأرانب، خصوصاً صغارها في ظروف معينة، تطير في الهواء، وهذا هو الدليل:
هناك 3 تعليقات:
هو في الحقيقة لن ولم يطير ابدآ وانما الذي حدث على حسب مابدى لي انما كان هنالك صقرآ بأنتظاره قد اختطفه وطار به بعيدآ ، وليس هناك في الأمر اي معجزة او اعجازآ زغلوليآ كما يشتهي المسلمون ذلك ! .
سؤال لصاحب المدونة :
عندما تكتشف حقيقة قطعية ، ثم يظهر لها تأويلان أحدهما ديني و الآخر إلحادي ، فإلى أي الاحتمالين تنحاز أنت ؟
توجد عدة مغالطات في سؤالك:
1- الحقيفة القطعية تعريفاً لا يوجد لها تؤيلان، بل تؤيل واحد قطعي.
2- لا توجد حقيقة قطعية، إنما الحقيقة هي ماتشير إليه الدلائل العلمية التي تشذب وتنقح وتعدل الحقيقة بشكل متواصل مع ماتمليه المعطيات الجديدة.
3- لا يوجد مفهوم يطلق عليه تفسير إلحادي، بل يوجد التفسير العلمي التجريبي المغاير للتفسيرات الغيبيو المتقطفة من الهواء.
في حالة وجود تؤيلان لظاهرة معينة، أحدهما علمي والآخر ديني، أختار التؤيل الذي اعتمد على منهج فلق لنا الذرة وأوصلنا إلى المريخ، وأتجاهل تماماً التؤيل المبني على منهج يعتمد في تفسيره على معتقدات وثقافات الإنسان البدائي.
تحياتي
إرسال تعليق