::
حكيم الله محسود القائد الإسلامي المنسوف، ويقف خلفه بعض جنوده المدججين ... بالكلاشنكوف؟؟؟
مقابل بأس القوة الأمريكية، النتيجة؟ معروفة مسبقاً، ومسألتها كانت مسألة وقت فقط.
عقول مسلوبة تظن أنها ستنتصر برشاشات محملة على وانيتات (في الصورة أدناه)،
بدعم من كيان خارق ..... ليس له وجود.
بدعم من كيان خارق ..... ليس له وجود.
نشر موقع البي بي سي للتو خبر مقتل قائد مجموعة الطالبان الباكستاني حكيم الله محسود، وذلك في غارة قصف بواسطة إحدى طائرات الدرون الأمريكية. وحكيم الله محسود هو القائد الطالباني الأول في باكستان، وقد تسبب في زهق آلاف الأرواح، وتوجد خمسة ملايين دولار مكافأة من الأف بي آي للقبض عليه حياً أو ميتاً.
وما يعنيني في هذا الخبر ليس مقتل أحد القادة الطالبانيين بحد ذاته، إنما هذا الإستعراض الأخير في كشف الواقع الذي يناقض بشكل صارخ مزعم السند الربوبي للرسالة الإسلامية وللمجاهدين الذين يحاولون نشرها، والذي يمتلأ به التراث الديني بنصوصه وأحاديثه. فهناك قناعة عند المسلم بأن ربه يدعم المجاهدين الذين يقاتلون في سبيل نشر وترسيخ رسالته، والواقع عبر التاريخ يناقض ذلك تماماً.
قتل هذا القائد الإسلامي، والقائد الذي سبقه، بنفس الأسلوب، الغارة الدرونية، وماحدث لابن لادن وأفراد عصابته الذين تم تقنصهم واحد واحد، والهزائم المتلاحقة للمجاهدين في مالي، والشباب في صوماليا، وغيرهم من المجاهدين والمقاتلين المسلمين في الوقت الحاضر وعبر التاريخ، يكشف حقيقة واضحة للجميع ولكنها مغيبة للمؤمن المسلم، وهي أن مايحدد نصر أو هزيمة طرف مقابل طرف آخر عسكرياً هو موازين القوى المادية ومستوى الإستعدادت والكفائات والخبرة والتقدم التقني الذي يتمتع به طرف فوق الطرف المقابل، وليس أي ارتباط بعوامل غيبية ربوبية. هذه أوضح حقيقة أثبتها التاريخ، وجرت حتى في عهد محمد، إنما من الغرابة الشديدة أن المؤمن لايراها.
ولكن طالما هناك نصوص يقدسها الناس ويظنوا أنها صادرة من إله، فمهما بلغت كثرة الدلائل وقوتها التي تناقضها وتكذب مزاعمها، فسوف يستمر هؤلاء المؤمنون في اتباعها وتعريض حياتهم للموت في سبيل تحقيقها ....
نتيجتها محسومة ومختومة، ولن يجديها دعم السماء أو أي إبتهال لها أو دعاء.
* * * * * * * * * *
هناك 6 تعليقات:
اليوم في أحد الأخوات (سارة الليبرالية ) كتبت , رأي عن فائدة الأقوام الذين لن يعذبهم الله , إذا لم تصل رسالته لهم .
*أهمية وجودهم, إذا كان الله لن يهتم سواء آمن به أناس أو لم يؤمنوا .
فوجدتني أعيد حساباتي لهذا الدين .
محبة لك .
هل نسيتم الفلسطيني عبدالله عزام أيام أفغانستان والذي ألف كتابا في حينه يزعم بكرامات حصلت للأفغان لم تحصل حتى لمحمد وأصحابه وفي الأخير مات مقتولا أين هي الكرامات التي يدعيها ويضحك على السذج بها .
المتحرر من الأغلال
اذا جاة نصر العلم والإلحاد ورأيت الناس يخرجون من طين الله افواجا 😃😉فسبح بحمد العقل وأستغفره انه كان منجاتااااً👏👏
صدقت انا العظيمة
ولا فى حياتهم يفهموا /
هم بعقلهم المغيب لايدركوا او يستوعبوا او يصدقوا بأنهم مجرد حشرات ضارة مهما لدغت وسممت الآخرون ، فأنهم لم يتمكنوا من كسب احترام الآخرون الأذكي والأقوى منهم بأشواط كثيرة وبل حتى الأضعف منهم فهو يحتقرهم ! ، وبأن مصيرهم السحق من قبل الأقوى منها عسكريآ وتكنولوجيآ وعقليآ ! ، ولكن الى المتى هم يتعرفوا على انفسهم حق المعرفة ويضعوا عقولهم في مكانه الصحيح ويكفوا عن تسميم الأبرياء والعزل من البشر الذين سوف يبغوا بشرآ حتى لو ماتوا جميعهم من سمومهم ! ، او مثل ماقيل .. قد تلدغ الحشرة جوادآ اصيلآ ولاكنها تبغي حشرة والجواد يبغى اصيلآ ! ، وها هو الرب الوهمي قد خذل عباده من الطالبان وتركهم في غيهم يعمهون ! ولاكنهم بغوا وما زالوا مغيبون لايدركوا بأن صاحبهم هو مجرد شبح صنعه لهم انبيائهم قبل موتهم الأبدي ليخلدوا ذكراهم ماثلة امام اعينهم ليلآ ونهارآ وحتى في منامهم ، ولاكن الحشرات لاتريد ان تصدق بأنهم مجرد حشرات مخدوعة بالجنة الوهمية وما بها من حور العين وحتى لو مات على ايديهم 2 مليار من البشر ! ، وهم ايضآ لو رأوا الموت امامهم فأنهم لايتراجعوا عن القتال وحتى لو قطعت ارجلهم في المعركة مع الجيش الأمريكي فأنهم يظلوا يقاتلوا دون خوف ! ، ليس لأنهم شجعان وأنهم على حق ! ، بل لأنهم بكل بساطة مغيبوا العقل والبصيرة ! ، والمغيب العقل يجهل مدى قدرة وخطورة الطرف الآخر الأشد منه قوة وبأسآ وعقلآ ! ، وبأنه حتى لو فرضنا بأنه قد قطع رأسه في غارة وتم ارجاع رأسه في مكانه وعادت اليه الحياة من جديد ! ، .. فأنه سوف يعود للقتال من جديد ! ، والسبب بكل بساطة هو قلة العقل وقمة الغباء بحيث لايصدق ابدآ بأن الطرف الآخر الكافر انه يستطيع استأصال شأفته دون ان يعلم ذلك ! ، مثلهم مثل الدجاج الذي يستمر بالشجار مع بعضه حتى اللحظات الأخيرة قبل موته على يد الجزار وهو لايدري او يصدق ذلك ! ، وها هو قائد المجموعة من الشرذمة من طالبان الباكستان ! ، ( حكيم الله محسود ) قد قتل في غارة بواسطة احدى الطائرات الأمريكية ، والعجيب ان اسمه حكيم الله محسود ! وهو الذي لاحكمة لديه ولاعقل ولا هو محسود على مالديه من عقل الذي يساوي عقل جميع الشعب الباكستاني دون استثناء احد ! ، ولاكن طالما ان هناك امهات وآباء وبخاصة من طالبان وهم بعقلهم الخرافي مستعدون بأن يصدقوا ويثقوا بالشبح الوهمي السماوي وبنصره ! ، .. فأنهم لن ينجبوا سوى .. حشرات ضارة ويتم سحقهم عاجلآ ام آجلآ ! .
قال تعالي "محمد رسول الله(مبعوث الجحيم )والذين معه(شلة العصابة من قطاع الطرق ومغتصبي النساء)اشداعلي الكفار(طبعا الناس الطيبة اللي ماتدين بدينهم )رحمابينهم(كل واحد يقول يالا نفسي)تراهم ركعا سجدا (ياعيني من كثرة الاغتصاب ومعاشرة ملكات اليمين )يبتغون فضلا من الله ورضوانا(قرابين بدما الناس الخيرة والطيبة)سيماهم في وجوههم (الرغبة في القتل وسفك الدم طبعا)من اثر السجود"صدق الخرا العظيم
إرسال تعليق