أتصور أن هذه المناسبة ستظل موجودة يحتفل بها حتى من بعد إندثار الدين، وليه لأ؟ الحياة قصيرة وأي مناسبة تجلب السعادة للبشر مرحب بها. تمنياتي بعيد سعيد للمحتفلين في كل مكان.
* * * * * * * * * *
هناك 4 تعليقات:
غير معرف
يقول...
طلية شهر رمضان وخاصة عند إقتراب وقت الإفطار ، يخيل للملاحظ ان كارثة ما ستقع ، الزحام حول بايعي المأكولات، والعودة بسرعة متهورة نحو المنازل ـ فطبيعي ان الناس ستفرح بانقضاء شهر الجوع والكسل وحوادث السير، وهبوط في الإنتاج وهناك من يفرح لأنه سيأكل دون أن يتوارى عن الأنضار ـ على فكرة هناك شباب ٱكتشفوا حيلة تمكنهم من الأكل علانية في المطاعم، كيف ذلك الحصول على شهادة طبية تتبث انهم مصابون بمرض يبيح لهم الإفطار. هل تعلمون أن كهنوت الإسلام ٱكتشف إعجازا علميا في سن أعياد المسلمين، كيف ذلك اعياد المسلمين لا تحتفي بانتصارات أو بأشخاص ، هذا هو الإعجاز، لأن صلعم لم يخلد أي من غزواته ، أو انتصاراته على الكفارـ الإعجاز يكمن في الخروج من شهر الجوع سالما، ودبح قربان لله سبخانه وتهاوى ـ إعجاز يفوق إعجاز النمل المتكلم احلى الأماني للجميع كفار ومؤمنين ................ عابر سبيل
هنالكَ مناسبات دينية كثيرة في هذا العالم ( والتي اصبحت بمرور الزمن عادات سنوية ورتيبة افرغت من فحواها الديني ) والناس يحتفلون فيما بينهم ليس فقط لغرض ديني بل بسبب اجتماع العائلة والأقارب في هذا الوقت بالذات والتي تكون فيها عطل فيستغلونها على الأكثر لهذا الغرض ، وهناك نسبة من الناس تستمر في عباداتها وطقوسها حتى في الأعياد املين بكسب شيءً من الماورائيات المزعومة.
نتمنى من دولنا او شعوبنا ( في المستقبل القريب ) ان تحول كل المناسبات المسماة الدينية الى أعياد تراثية تدعوا للألفة والأحترام ونبذ الضغائن ، ومع ذلك اتمنى لهم بمناسبة إنتهاء هذا الشهر القمري من كل قلبي الخير والسعادة لهم ولجميع بنو البشر.
العزيز بصيص/ كل عام وأنتم وجميع زوار المدونة بخير... لا أعلم كم عيدا سوف يمر قبل أن تفيق شعوبنا المغيبة في أفيون الدين وتلحق بركب الحضارة قبل أن تندثر. متى تنضج شعوب العرب والمسلمين؟ متى يبلغون سن الرشد ويكفوا عن صراخهم وتطرفهم وهوسهم وخطبهم وأحساسهم أن الدنيا كلها تتأمر عليهم؟ متى يدركوا قيمة الأنسان والحياة والوقت والحرية والعلم والعمل والنظام والنظافة والفن والجمال والأبداع؟ متى يكفوا عن التفاخر ب"أمجاد" الماضي ويتوقفوا عن العيش عالة على الحضارة الأنسانية؟ متى يتقفوا عن تصديق دجالوا الأعجاز؟ متى يكفوا عن الرومانسية الدينية البلهاء في أقامة دولة الخلافة التي صورها لهم شيخهم وأعلامهم أنها ستجعلهم سادة العالم وتجعل من بلادهم أرض اللبن والعسل؟ متى يقرأوا تاريخهم بعين النقد ليروا الحقيقة ؟! متى يعطوا المرأة حقها ويدركوا أهمية تعليمها وتحريرها وتثقيفها فهي التي تربي مجتمع الغد؟ متى يتوقفوا عن أدمان مشاهدة برامج تفسير الأحلام و الجري وراء المشعوذين لفك السحر وطرد الجان وكل تلك الخرافات التي تروج لها أنظمة فاسدة في عصر الفضائيات! ويربح الدجالون من ورائها الملايين في تحالف الدين مع السلطة. متى يأخذوا بنصيحة عبقري الكلمة الراحل نزار قباني: "جربوا ان تقرأوا كتاب ..... ان تكتبوا كتاب ان تزرعوا الحروف والرمان والاعناب ..... ان تبحروا الى بلاد الثلج والضباب فالناس يجهلونكم في خارج السرداب ..... الناس يحسبونكم نوعا من الذئاب" هل سيأتي ذلك اليوم ياترى.....أتمنى هذا وسوف يكون فعلا عيدا بحق! تحياتي مسلم سابق
كل عام و أنت بخير و جميع البشرية بخير سواءّ من أي دين أو لون أو جنس أو رأي.
قال طعالى ( و العاقبة للمتقين ) لا أدري متى سيكترث لهم ذلك الشاب الأمرد المسمى الله (حديث صحيح) , لكن كل المؤشرات لا تبشر بالخير, الشعوب العربية مدمنة لهذه المخدرات الشنيعة والفضل يعود للأنظمة العربية الهالكة والقوات الأمبريالية التي تساعدهم. و حالما تتغير هذي الظروف السياسية و الأقتصادية سيدرك الله طعالى أنه أطال هذه النكته السخيفه و سيجعل البشر يكفرون بدينه الأحمق
هناك 4 تعليقات:
طلية شهر رمضان وخاصة عند إقتراب وقت الإفطار ، يخيل للملاحظ ان كارثة ما ستقع ، الزحام حول بايعي المأكولات، والعودة بسرعة متهورة نحو المنازل ـ فطبيعي ان الناس ستفرح بانقضاء شهر الجوع والكسل وحوادث السير، وهبوط في الإنتاج وهناك من يفرح لأنه سيأكل دون أن يتوارى عن الأنضار ـ على فكرة هناك شباب ٱكتشفوا حيلة تمكنهم من الأكل علانية في المطاعم، كيف ذلك الحصول على شهادة طبية تتبث انهم مصابون بمرض يبيح لهم الإفطار.
هل تعلمون أن كهنوت الإسلام ٱكتشف إعجازا علميا في سن أعياد المسلمين، كيف ذلك اعياد المسلمين لا تحتفي بانتصارات أو بأشخاص ، هذا هو الإعجاز، لأن صلعم لم يخلد أي من غزواته ، أو انتصاراته على الكفارـ الإعجاز يكمن في الخروج من شهر الجوع سالما، ودبح قربان لله سبخانه وتهاوى ـ إعجاز يفوق إعجاز النمل المتكلم
احلى الأماني للجميع كفار ومؤمنين
................
عابر سبيل
تحية أخ بصيص
هنالكَ مناسبات دينية كثيرة في هذا العالم ( والتي اصبحت بمرور الزمن عادات سنوية ورتيبة افرغت من فحواها الديني ) والناس يحتفلون فيما بينهم ليس فقط لغرض ديني بل بسبب اجتماع العائلة والأقارب في هذا الوقت بالذات والتي تكون فيها عطل فيستغلونها على الأكثر لهذا الغرض ، وهناك نسبة من الناس تستمر في عباداتها وطقوسها حتى في الأعياد املين بكسب شيءً من الماورائيات المزعومة.
نتمنى من دولنا او شعوبنا ( في المستقبل القريب ) ان تحول كل المناسبات المسماة الدينية الى أعياد تراثية تدعوا للألفة والأحترام ونبذ الضغائن ، ومع ذلك اتمنى لهم بمناسبة إنتهاء هذا الشهر القمري من كل قلبي الخير والسعادة لهم ولجميع بنو البشر.
كل عام وانت بخير
مع التقدير
العزيز بصيص/
كل عام وأنتم وجميع زوار المدونة بخير...
لا أعلم كم عيدا سوف يمر قبل أن تفيق شعوبنا المغيبة في أفيون الدين وتلحق بركب الحضارة قبل أن تندثر.
متى تنضج شعوب العرب والمسلمين؟ متى يبلغون سن الرشد ويكفوا عن صراخهم وتطرفهم وهوسهم وخطبهم وأحساسهم أن الدنيا كلها تتأمر عليهم؟
متى يدركوا قيمة الأنسان والحياة والوقت والحرية والعلم والعمل والنظام والنظافة والفن والجمال والأبداع؟
متى يكفوا عن التفاخر ب"أمجاد" الماضي ويتوقفوا عن العيش عالة على الحضارة الأنسانية؟
متى يتقفوا عن تصديق دجالوا الأعجاز؟
متى يكفوا عن الرومانسية الدينية البلهاء في أقامة دولة الخلافة التي صورها لهم شيخهم وأعلامهم أنها ستجعلهم سادة العالم وتجعل من بلادهم أرض اللبن والعسل؟ متى يقرأوا تاريخهم بعين النقد ليروا الحقيقة ؟!
متى يعطوا المرأة حقها ويدركوا أهمية تعليمها وتحريرها وتثقيفها فهي التي تربي مجتمع الغد؟
متى يتوقفوا عن أدمان مشاهدة برامج تفسير الأحلام و الجري وراء المشعوذين لفك السحر وطرد الجان وكل تلك الخرافات التي تروج لها أنظمة فاسدة في عصر الفضائيات! ويربح الدجالون من ورائها الملايين في تحالف الدين مع السلطة.
متى يأخذوا بنصيحة عبقري الكلمة الراحل نزار قباني:
"جربوا ان تقرأوا كتاب ..... ان تكتبوا كتاب
ان تزرعوا الحروف والرمان والاعناب .....
ان تبحروا الى بلاد الثلج والضباب
فالناس يجهلونكم في خارج السرداب .....
الناس يحسبونكم نوعا من الذئاب"
هل سيأتي ذلك اليوم ياترى.....أتمنى هذا وسوف يكون فعلا عيدا بحق!
تحياتي
مسلم سابق
كل عام و أنت بخير و جميع البشرية بخير سواءّ من أي دين أو لون أو جنس أو رأي.
قال طعالى ( و العاقبة للمتقين ) لا أدري متى سيكترث لهم ذلك الشاب الأمرد المسمى الله (حديث صحيح) , لكن كل المؤشرات لا تبشر بالخير, الشعوب العربية مدمنة لهذه المخدرات الشنيعة والفضل يعود للأنظمة العربية الهالكة والقوات الأمبريالية التي تساعدهم. و حالما تتغير هذي الظروف السياسية و الأقتصادية سيدرك الله طعالى أنه أطال هذه النكته السخيفه و سيجعل البشر يكفرون بدينه الأحمق
\\\\\\\\\
صديق الأحرار
إرسال تعليق