::
هذه صورة تذكارية من دولة أزواد الإسلامية (الغير رسمية) التي فقست حديثاً في شمال جمهورية مالي الإفريقية كما تفقس الأفعى من البيضة، تحت حضانة ورعاية وتمويل مربينها في خليجستان. نشرت للتأكيد على حرص الناشطين التقاة في هذه الدولة الدينية اليانعة على تفعيل أوامر السماء في تطبيق شريعتها "السمحة" بتقطيع أيدي وأرجل البشر من خلاف. وهؤلاء بعض من نجى من سكاكين الجزار، فلانعرف عدد من نزف إلى الموت أو من قطع لسانه أو جدع أنفه أو سملت عيناه في خدمة الرب، فهذه كلها ممارسات يقال أنها تجري هناك على قدم وساق - ممن لايزال يحتفظ بأطرافه.
والسؤال البسيط الذي يطرح نفسه هو:
هل من الممكن شرح فوائد تحويل الناس جماعياً إلى معوقين منخفضي الإنتاج؟
::
والسؤال البسيط الذي يطرح نفسه هو:
هل من الممكن شرح فوائد تحويل الناس جماعياً إلى معوقين منخفضي الإنتاج؟
::
::
الإجابة: لكي يزداد إعتماد المجتمع المعاق على المعونات الخارجية، ويتفرغ مواطنيه للعبادة.
هناك 3 تعليقات:
تحية أخ بصيص
بصراحة صورة مؤلمة وتندى لها جبين الإنسانية ونحن في القرن ٢١ ، يطالبون بقانون أزدراء الأديان ( المقصود أزدراء صلعم ) وماذا عن أزدراء الإنسان نفسه ، هل يعقل ان اكثر الشعوب بدائية ( وصف مجازي ) منا كالتي في ادغال الامازون هم أكثر تحضراً وتعاملاً مع شعبه ؟ قرعت رؤوسنا من كثرة ترديدهم للعالم ان الإسلام دين رحمة ، المشكلة أن الإسلام ليست لديه أي حلول ، إعاقة إنسان مسكين دون الرجوع الى أس المشكلة هي الطريقة المثلى لحل المعضلة ،" فالنبي " الأمي جاء ليتمم مكارم الأخلاق وبتر الأطراف احداها ، الظاهر أمة ما أنا بقارئ والتي تتعدى المليار والذي ليس بمجمله سنة ...تخيل لو طبق هذا القانون الأهوج بكل حذافيره فأتصور سوف لن يبقى لنا أنسان صاح.
الإعلام في بلداننا لا يركز على هؤلاء المساكين مبتوري الإطراف بل يركز على مطرب R.N.P نكرة اعتنق الإسلام هو أهم ترليون مرة من مصير هؤلاء المساكين.
أقترح على اللة المزعوم أن يخلق جيل بدون أطراف أو ما يسمى Tetra-amelia syndrome المصدر ( wikipedia ) حتى ننتهي من هذه المعضلة ولنرى ما الذي سوف يبترونه في حال لو ادين هكذا شخص .
يبذرون المليارات في سبيل تحسين صورة الإسلام من أفلام وثائقية وتاريخية وللغرب حصرياً وكأن العالم لا يرى مخازي الإسلام ، ولا يرف جفنهم للملايين المحتاجة في هذا العالم.
هنالك العشرات من متاحف التعذيب في العالم يظهرون للزوار طرق التعذيب القديمة التي كانت تمارس قبل مئات السنين لأثبات هذا التاريخ الأسود الذي مرت به البشرية وأنها كانت حقبة وولت ، اما عندنا فالتعذيب والقتل على قدم وساق بل يبخرونه من عين الحاسود لأنها ثقافة أصيلة في هذا الدين .
وشكراً
مع التقدير
السعودية دول لا تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل فعلي.. لأن الناس لا يمشون في الشوارع بهذا المنظر إلا في حالات قليلة.
شريعة عوجاء!
بصراحه نحن لا نعرف مدا صحة الخبر
منهم هؤلاء ؟!
ومن قطع ايدهم وارجلهم؟!
ربما هؤلاءممن حاربوا الله ورسوله وسعوا في الارض الفساد فهذا كان جزائهم
قال تعالى
(إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [المائدة : 33]
إرسال تعليق