::
إذا كانت المقررات التعليمية التي يلقيها المُدرّس على طلبته، تتكون من عناصر مكررة وضحلة ورتيبة وحفظية، وتحتوي على مفاهيم أثرية قديمة مهترئة أكل عليها الدهر وشرب حتى التخمة والغثيان، فماذا يفعل ذلك المدرس حين ينتابه الملل من الإجترار المتكرر لنفس ذلك العلف؟
يستدعي أي قطة مارة، ويتسلى باللعب معها أثناء التدريس:
* * * * * * * * * *
هناك 4 تعليقات:
تحية أخ بصيص
فيديو مضحك ، خال لي من الوهلة الأولى ان الهرة تريد ان تفرز شيئاً كي تحدد منطقتها كما في فصيلة القططيات وكان هذا واضحاً عند رفع مؤخرتها كذا مرة ، لكن انامل ويدي الشيخ الناعمة حالت دون ذلك ، وهنا سؤال : ماذا لو حدثت معجزة ما ودخل عليه قنفذ فيا ترى كيف كان يلامس هذا الحيوان ؟
وبما أننا في سيرة أبي هريرة رضي اللة عنه وعنا فقط وددت أن أذكر شيئاً عن لقبه والذي مأخوذ من تربيته لهرة في كُم ملابسه وحسب تصوري فأن هذا الكُم مع مرور الزمن سوف يتحول من كثرة افرازات الهر المسكين الى قطعة أثاث اي سوف يتخشب الكُم ، اما بالنسبة للهر الموجود في الفيديو فأن الشيخ يحتاج الى دولاب لكمه كي يدخل هذا الهر فيه.
وشكراً
مع التقدير
تحية أخ بصيص,
قرأت مقال يبين حجم الموارد البشرية التي تنفق على "العلم النافع" في السعودية,
اللينك :
http://talsaif.blogspot.com/2012/10/blog-post_17.html
قد تخرج بشيء لم أراه للوهلة الأولى
تحياتي
شعراوي
الأخ الكريم شعراوي ،،
شكراً على اللينك لهذه الدراسة الرائعة. المقالة تعج بالمعلومات القيمة وتستحق عدة بوستات لإبراز المحاور الهامة فيها. وربما سوف أتناولها في بوستات قادمة بعدما أعيد قرائتها مرة أخرى بتأني أكبر.
تقبل خالص تحياتي
**************************
الأخ/ت الكريم/ة غير معرف/ة (التعليق الأول) ،،
شكراً على مشاركتك وتفاعلك مع الموضوع.
مع خالص تحياتي
طبعا هذا العالم هو في جميع الحالات مدان بالنسبه لك .يعني لاكده عاجب ولاكده عاجب .ماعلينا.لكن انا نفسي افهم هذا الظريف من التلاميذ على آيه بيضحك على هبله!شئ طبيعي انه الواحد يعطف على الحيوان وهو بيعلهم انه الدين المعامله
إرسال تعليق