::
نشر موقع البي بي سي الإخباري يوم أمس الماضي هذا الخبر، أترجم لكم الجزء المعني منه:
أصدرت محكمة حاخامية [في إسرائيل] حكماً على كلب [وسوف أذكر لكم ماهو هذا الحكم آخر الخبر بعد ترجمة الملابسات التي أدت إليه] نتيجة لتخوفها من أن الكلب هو تجسد [لروح] محامي كان قد أهان القضاة.
وكان الكلب قد دخل [قاعة] محكمة القدس المالية قبل بضعة أسابيع ورفض مغادرتها، وفقاً لتقرير أصدره موقع واي نت الإسرائيلي. وقد ذَكّر دخول الكلب أحد القضاة بلعنة وجهت إلى محامي علماني [توفى الآن] قبل عشرين سنة، عندما دعى القضاة على روحه بأن تدخل في جسد كلب.
إنتهى الخبر، نأتي الآن إلى الحكم الصادر بحق الكلب، وهو:
أن تلك المحكمة الحاخامية الموقرة قد حكمت حضورياً على المتهم المدعو الكلب إبن الكلب بالإعدام رمياً بالــ ... ماذا؟
بالحجارة!!!
أصدرت محكمة حاخامية [في إسرائيل] حكماً على كلب [وسوف أذكر لكم ماهو هذا الحكم آخر الخبر بعد ترجمة الملابسات التي أدت إليه] نتيجة لتخوفها من أن الكلب هو تجسد [لروح] محامي كان قد أهان القضاة.
وكان الكلب قد دخل [قاعة] محكمة القدس المالية قبل بضعة أسابيع ورفض مغادرتها، وفقاً لتقرير أصدره موقع واي نت الإسرائيلي. وقد ذَكّر دخول الكلب أحد القضاة بلعنة وجهت إلى محامي علماني [توفى الآن] قبل عشرين سنة، عندما دعى القضاة على روحه بأن تدخل في جسد كلب.
إنتهى الخبر، نأتي الآن إلى الحكم الصادر بحق الكلب، وهو:
أن تلك المحكمة الحاخامية الموقرة قد حكمت حضورياً على المتهم المدعو الكلب إبن الكلب بالإعدام رمياً بالــ ... ماذا؟
بالحجارة!!!
أي رجماً حتى الموت، وذلك وفقاً للأحكام الجزائية المنصوص عليها في الفقه الحاخامي، لاشك تحت باب كيفية قتل الروح الملعونة. وقد عرفنا الآن طريقة قتلها وهي: تفليشها بالحجارة.
لم ينفذ الحكم، لأن الكلب هرب ... وأتصور أن دمه الآن مهدور وهروبه قد أثار مسابقة حامية الوطيس تجري مابين الحاخامات وهيئات الرفق بالحيوان على من يفوز بإصطياده ... لرجمه أو إنقاه.
المصدر
لم ينفذ الحكم، لأن الكلب هرب ... وأتصور أن دمه الآن مهدور وهروبه قد أثار مسابقة حامية الوطيس تجري مابين الحاخامات وهيئات الرفق بالحيوان على من يفوز بإصطياده ... لرجمه أو إنقاه.
المصدر
والصورة أعلاه ليست للكلب المعني في الخبر.
* * * * * * * * * *
هناك تعليقان (2):
hhhha
Really funny
العزيزة بيور ،،
مضحك فعلاً بفضل مايسمى بالكوميديا/التراجيديا العقائدية التي تثير الضحك والبكاء في نفس الوقت.
وكنت أتسائل عن مصدر الهالة المضيئة حول الكمبيوتر اليوم، أثاريك مارة؟
تحياتي العميقة
إرسال تعليق