الخميس، 23 أكتوبر 2014

المعول الذي يحفر قبر الدين ...

::
إسمه نظرية التطور. وإليكم السبب:




تطور الحياة حقيقة دامغة، لا يمكن تكييفها مع مفهوم الخلق كما ورد في القرآن والإنجيل. فإما أن تقبلها، وهذا يفتح لك باب الإلحاد، وإما أن تنكرها، وهذا تعامي سافي وخداع صارخ للذات.

الخيار لك.

* * * * * * * * * *

هناك 3 تعليقات:

م - د مدى الحياة يقول...

وحتى لو تقبل الأنسان المؤمن حقيقة التطور مضطرآ ، فهو سوف يكيف الدين معها لتناسبه وتشعره بالراحة النفسية الزائفة ! ، فالمؤمن المتمسك بدينه فهو سوف ينظر الى حقيقة التطور التي اعجزته وماتزال وما تحمله من تشابه وتطابق وبنفس المواقع الكرومزومات وبخاصة التي تكون عند الرئيسيات العليا والتي لايمكنها بأي شكل كان ان تكون ناتجة عن الخلق الكامل المنفصل وبطريقة كن فيكون ! او في التركيبة الوراثية للكثير من الكائنات الحية ومع نظيرتها عند الأنسان فهي ايضآ سوف يعتبرها هذا الأنسان المؤمن من مخلوقات الله !!!!! الذي اوجد حقيقة التطور والتي كان نفس ذلك المؤمن يرفضها وبشدة منذ البارحة ! وحجته في ذلك هي..وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا امم امثالكم !!!! ، ولاكن مثل هذا المؤمن انما هو بهذا ايضآ سوف يكذب على دينه وربه بكل حالاتها مهما قلبها على بطنها او ظهرها ! كما كان من قبل يكذب حقيقة التطور ! ، إذآ ليس هناك أي مجال للتأويل او حل وسط يتعلق بنظرية التطور وجعلها تتماشى مع الدين ! ، يااما يؤمن بالخلقية الكاملة ويكون واحدآ من اكبر الخاسرين لعقله وضميره ! ، او يؤمن تمامآ بحقيقة التطور التي ثبت صحتها وبالأدلة القاطعة وهي التي لايمكنها ان تندمج او تتماشى مع أي دين كان بما في ذلك دين الأسلام ! .

م - د مدى الحياة يقول...

وهذا الرابط ايضآ يتعلق بنظرية والأصح حقيقة التطور..

https://www.facebook.com/TheTheoryOfEvolution

Unknown يقول...

فرضية التطور تعتمد علئ خرافتين توريث الصفات المكتسبة الجسدية وتشكل التطور والتقدم بناءا علئ طفرات ضارة لاتزيد اي معلومة جينية وقد بينت احافير العصر الكمبري حقيقة الخلق بظهور عالمي مفاجئ لمختلف الكائنات المعقدة في مدة زمنية قصيرة بدون اي سلف تطوري ناهيك عن تزويرات هيغل لصور الاجنة ليظهر التشابه المزعوم وتزوير انسان بيلت داون وانسان نبراسكا ووضع اوتا بينغا في قفص حيوانات