هذه صورة جماعية لبعض أبرز الشخصيات التي أنتجها المجتمع العلماني "الفاسد" "الكافر" خلال المئة سنة الماضية:
من ضمنهم (في الصف الأمامي من اليمين)
* أوين ويلينز ريتشاردسون (الأول من اليمين) - إنجليزي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* أوين ويلينز ريتشاردسون (الأول من اليمين) - إنجليزي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* تشارلز تومسون ريس ويلسون (الثاني) - إسكتلندي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* ألبرت آينشتاين (الخامس) - ألماني غني عن التعريف، وحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* هندريك لورنتز (السادس) - هولندي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* ماري كوري (السابعة) - بولندية/فرنسية حاصلة على جائزتي نوبل في الفيزياء والكيمياء
* ماكس بلانك (الثامن) - ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* إرفينغ لانغميور (التاسع) - أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء
(الصف الثاني من اليمين):
* نيلز بور (الأول) - دنمركي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
(الصف الثاني من اليمين):
* نيلز بور (الأول) - دنمركي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* ماكس بورن (الثاني) - ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* لويس دي بروغلي (الثالث) - فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* آرثر كومبتون (الرابع) - أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* بوول ديراك (الخامس) - إنجليزي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* ويليام لورنس براغ (السابع) - أسترالي/بريطاني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* بيتر ديبي (التاسع) - هولندي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء
(الصف الثالث من اليمين):
* فرنر هايزنبرغ (الثالث) - ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* فولفغانغ بولي (الرابع) - نمساوي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* إرفين شروندنغر (السادس) - نمساوي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
ألتقطت هذه الصورة عام 1927 في مؤتمر سولفي العلمي الخامس في بروكسل، بلجيكا، وجمعت خلاصة نتاج العقل البشري الذي أظهر قدراته وإبداعاته من خلال الإكتشافات والدراسات العلمية التي حققها خلال أوائل القرن الماضي.
وأدناه، صورة لبعض أبرز الشخصيات التي أنتجها المجتمع الإسلامي المؤمن الورع لنفس الفترة:
... بلا تعليق.
* لويس دي بروغلي (الثالث) - فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* آرثر كومبتون (الرابع) - أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* بوول ديراك (الخامس) - إنجليزي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* ويليام لورنس براغ (السابع) - أسترالي/بريطاني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* بيتر ديبي (التاسع) - هولندي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء
(الصف الثالث من اليمين):
* فرنر هايزنبرغ (الثالث) - ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* فولفغانغ بولي (الرابع) - نمساوي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
* إرفين شروندنغر (السادس) - نمساوي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء
ألتقطت هذه الصورة عام 1927 في مؤتمر سولفي العلمي الخامس في بروكسل، بلجيكا، وجمعت خلاصة نتاج العقل البشري الذي أظهر قدراته وإبداعاته من خلال الإكتشافات والدراسات العلمية التي حققها خلال أوائل القرن الماضي.
وأدناه، صورة لبعض أبرز الشخصيات التي أنتجها المجتمع الإسلامي المؤمن الورع لنفس الفترة:
... بلا تعليق.
* * * * * * * * * *
هناك 19 تعليقًا:
بجد بوست رائع فانت لم تفعل الا عرض حقيقة يحاولوا هم الالتفاف حولها:)
أسمح لي بشكرك جزيل الشكر على ما تقدمه من في مواضيعك و مقالاتك الشيقة
لك مني كل الحب و التقدير .
أنا صاحب التعليق الطويل: نسيت شكرك على روعة مقالك التي لا توصف. ففي كلمات قليلة قلت أنت كل شيء..
وإذا كنت تخشى من حجب الموقع في السعودية مثلا فأنا أعفيك من نشر التعليق.
ودمت بخير.
اللهم ارحم الاسلام اللي يغث بالموضوع انه عندنا في البلاد المسلمه كم من المبدعين والمخترعين لكن حتى الدول ماتشجعهم يايتبنونهم دول اجنبيه وتستثمرهم لصالحها او انهم يندقرون ويتحسرون على روحهم والاغلب يندقرون ومحد درا عنهم
عزيزي كونتيكي ،،
صحيح، لم أفعل غير نشر صورة تجسد الهوة السحيقة التي تفصل المستوى الثقافي/العلمي في المجتمعات الغربية عن مستوانا هنا. وهذه الحقيقة المزرية لاتستعدي أي صور توضيحية حتى، لأن الواقع واضح يدركه الجميع.
أسعدني إستحسانك للموضوع ياعزيزي ..
وتقبل خالص تحياتي
عزيزي happeygenx ،،
أسعدتني متابعتك وإستحسانك للمقالات المطروحة، تقبل شكري وتقديري على كلماتك اللطيفة ..
ولك مني خالص تحياتي
عزيزي/عزيزتي غير معرف/ة ،،
لقد إضطررت على مضض لسحب تعليقك الطويل بعد نشري له في البداية بسبب تنبيهي إلى أن التعليق يحتوي على بعض الملاحظات التي قد تفسر بأنها إتهام بلا سند لبعض الشخصيات في الصورة.
وسوف يسعدني أن أنشر لك أي تعليق آخر تبدي رأيك فيه ويتفادى مثل تلك الملاحظات.
أشكرك ياعزيزي على تفاعلك وإستحسانك للموضوع ..
وتقبل خالص تحياتي
عزيزتي i-Found ،،
سحيح أن المجتمعات الإسلامية لاتفتقر إلى المواهب والقدرات البشرية، فهذه موجودة في كل مجتمع، إنما المشكلة لاتقتصر على المؤسسات التربوية ومنهاجها التعليمية المخنوقة فحسب، بل جذورها تتغلغل في البناء الفكري للمجتمع ككل. وهذا البناء يشكله التراث الموروث منذ الصغر.
فلكي نطلق العقول في ساحة الإبداع يجب علينا أولاً أن نحررها من القيود الفكرية التي يكبلها المجتمع الإسلامي.
وتقبلي خالص تحياتي
أولا ليس هناك مجتمع إسلامي حقيقي وإنما هناك مجتمعات دينها الرسمي الإسلام وهناك فرق كبير تلاحظه في غياب العدالة وتقريب الأتباع وإهمال العلم
ورغم ذلك هناك حالات لأفراد مسلمين ظلمتهم بعدم وضع صورهم ضمن الصورة التي وضعتها لعلماء دين مسلمين
وعلى رأس هؤلاء زويل الذي حصل على جائزة نوبل
تصدق بطني قلبت لما شوفت الصورة التانيه
MishMish
اهم ناس متحضرين وهاذا نتاج تحضرهم واحنا ناس متخلفين وهؤلاء نتاج تخلفنا اهم بعقولهم واخلاقهم العاليه ساهمو في تطور البشريه وعندنا المتخلفون امثال اللي بالصور ماعندهم اخلاق وعقل وزاد الانحطاط والتردي في ديار الاسلام والمسلمين ومشكور علي الموضوع الجميل انتا وامثالك نفتخر بهم دائما
عزيزي تحلطم ،،
حجة عدم وجود "مجتمع إسلامي حقيقي" هي حجة، مع إحترامي لرأيك، هشة واهنة، تضر العقيدة الإسلامية ولاتنفعها بشيئ. فهي تعني أن الرسالة "الربانية" "الإعجازية" الإسلامية قد فشلت رغم ألوهيتها في أهدافها وهي تكوين مجتمع إسلامي ناجح كما اراد الله له أن يكون. وقد مرت الآن 1400 سنة من نزولها ولم نرى من ذلك النجاح إلاّ بضعة قرون قصيرة إنتهت واندثرت أكثر من 700 سنة مضت، أعقبها تدهور حضاري وإرتفاع في مستوى الجهل والتخلف يزداد سوءاً يوماً بعد يوم.
عندما أنزل الله رسالته الإسلامية هذه، ألم يعرف طبيعة البشر؟ ألم يخلقهم ويضع فيهم هذه الطباع "العنيدة" "الجحودة"؟ لماذا إذاً تلوم البشر على سلوكيات إبتلاهم خالقهم فيها؟ ولماذا نجحت المجتمعات الكافرة التي تمسكت بشركها وإلحادها وفشلت المجتمعات التي تلقت مباشرة تلك الرسالة؟
أما عن أحمد زويل فسوف أنزل فيه بوست قادم رداً على عتابك.
ولك خالص تحياتي
عزيزتي ميغو مشمش ،،
أصدقك ياميغو، فالنظر إلى بعض الوجوه المقرفة فيها فعلاً يثير الغثيان.
مع خالص تحياتي
عزيزي/عزيزتي غير معرف/ة ،،
هذا حال مجتمعاتنا البائسة للأسف، واللوم على هذا الوضع لابد أن يقع على فلسفة التكبيل الفكري والتفكير الأحادي والطاعة العمياء وإقصاء الآخر ومعاقبة المخالف التي تحرر منها الغرب ولنها لاتزال تطبق لدينا.
أسعدني إستحسانك للموضوع ياعزيزي ..
مع خالص تحياتي
كل من تجدهم بالصورة قد استفادوا من العلم الذي طوره المسلمون ، ولا يقول عكس ذلك ذلك إلا مجحد بالحقيقة ،
أما العلماء الذين تحاول الاستهزاء بهم ، فهم علماء دين ، وليسوا علماء فيزياء ، لذا المقارنة غير صحيحة ، فقط اقرأ عن الجبر ابن حيان واسأل نفسك لماذا سمي علم الجبر باسمه في جامعات أمريكا ، ولماذا كتب علماء المسلمين معتبرة في أوروبا ، وإذا أردت أن تقارن علماء المسلمين ، بالملحدين فانتظر حتى عندما تخرج نفسك وتعود مرة أخرى الى خالقها الذي خلقها أول مرة عندها ستعلم الحقيقة ولكن متأخر جدا للأسف ، وقل لي بالمناسبة من يشغل قلبك الذي في صدرك ‘ فإذا ملكت الإجابة فأنت عالم وإن لم تملكها فاستعن بالذي تسخر منهم علهم أن يساعدوك
عزيزي/غير معرف/ة ،،
المعارف العلمية الموجودة هي نتاج تراكمي لجهود ساهمت فيه شعوب وحضارات كثيرة عبر التاريخ وليس المسلمين فقط، والقسط الأوفر من التقدم العلمي الموجود الآن أتى من جهود العلماء الغربيين. أما المسلمين، فلم يقدموا للعلم الحديث شيئ يذكر منذ إنتهاء الحقبة التنويرية القصيرة التي تركزت في أواخر العهد العباسي.
وصورة العلماء المسلمين في البوست تعكس هذا الوضع، فمساهمة المجتمعات الإسلامية للحضارة البشرية منذ ذلك الوقت إلى اليوم إقتصرت على تخريج ناس تخصصها لايتجاوز كيفية أداء الطقوس والمراسيم وتكفير ونبذ الآخرين. وإذا أردت معرفة كيف يشتغل القلب، فنصيحتي لك أن تكتسب بعض المعلومات العلمية وتتجنب المعلومات الدينية.
وأما عن نفسي، إذا طلعت وقابلت خالقها (على قول إخواننا المصريين) إبأ آبلني.
ولك خالص تحياتي
الاسلام ضد العلم الحديث
والله يا جماعة الجهل ما بيتعدا على حدا كل الناس عندا دماغ وبس الواحد يشغل دماغو بيفهم شو عم بيصير ,,,
صحيح رح يكتشف انو انضحك عليه كل العمر بس أن تصل متأخرا خيراً من أن لا تصل ,,,
الأسلام ليس ضد العلم الحذيث والتكنولوجيا أبدا ولن يكون بل حث عليه كيف وقد تحذث الله تعالى في الكتاب الحكيم في كم من موضع عن أمور خفيت عنا في الماضي ولم تكتشف إلا مؤخر كلها مذكورة في القرآن والقائمة طويلة وقد أمرنا ربنا بالسير في الأرض و النظر وطلب الفيزياء و التكنولوجيا و العلم الحذيث طلبا لا يضر بالشريعة ولا بالدين عامة عكس ما يعتقد الماديين والفلاسفة العلمانيين وبعض المسيحيين بنا. كوننا لدينا إلتزامات وظوابط نعيش عليها في هذه الحياة الدنيا. ولكن المشكلة في المسلمين لا في الدين السمح دين الأسلام دين الله في الأرض والسماء. مع مرحلة الضعف و الوهن التي نمر بها ولكن الغلبة ستكون لنا إن شاء الله عن قريب بشاهدة الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم ... لأن تصل متأخرا خير من أن لا تصل كما قال الأخ الكريم أما المقارنة بين الصورتين فشتان ما بين الثرى والثريا ولكن أنا شخصيا أقدر العلم والفيزياء كثيرا فهم مجموعة من العلماء لا يدينون بالإسلام ولكن سخرهم الله تعالى لنفع البشرية ولولا فضل الله وبحوتهم و إكتشافاتهم العلمية لما وصلنا لما نحن عليه أبدا ...أخوكم رضا من الجرائر ghouilebmohammedreda@gmail.com
إرسال تعليق