الجمعة، 5 يوليو 2013

عقله شوه لحيته، أو لحيته شوهت عقله؟

::
لحيته وقبح الجيفة السوداء بجبهته، التي يؤمن بأنها ستضيئ له قبره، قطعاً شوهتا وجهه، إنما قبح وجهه يعتبر جمال بالنسبة لبشاعة تفكيره. وردة فعله متوقعة كونه قد تم تثقيفه بكورسات في التسامح والمحبة والسلام كتبها معلم سايكوباثي. والمضحك/البشع (إختاروا الوصف المناسب) أنه ومن يعاني مثله من عطب شديد في منطقه وضميره، يحيون إخوانهم وأخواتهم في الدين، الذين سيفجروهم إلى أشلاء متناثرة بدون أي تردد أو غضاضة، بتحية:

الســــــــــــــــلام عليكم.




والسؤال هو:

هل هو التفكير الإرهابي الذي ينفرد به هذا الإنسان، هو الذي شوه لحيته التي ترمز بشمول إلى دين "المحبة والتآخي والسلام"، أم أن الفكر الإسلامي الإرهابي التي ترمز إليه لحيته هو الذي شوه عقله؟

* * * * * * * * * *

هناك 9 تعليقات:

غير معرف يقول...

عندما تنتزع الديمقراطيات يتواجد العنف والكراهية وتصير شريعة الغابة هي السائدة سواء اكانت عند متدين ام علماني يدعي التحضر .....
الظلم يولد شريعة الغاب ...

غير معرف يقول...

هذا سلفي نقي، عبر بصدق عن جوهر الإسلام الذي لا يقبل الرأي الآخر.

من يعتقد بأن الإسلام يقبل الرأي الآخر، فعليه أن يقبل بأن يعيش كالقبطي المصري الذي لا شأن له بأحد. يصلي ويصوم ولا رأي له.

ومع ذلك فالإسلام قام أساسا على السيف واستفزاز الخصوم وإرغامهم على الدين.

----
لوجيكال

13WAYs يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
13WAYs يقول...

فيديو يتحدث عن سماحة الإسلام:


http://www.youtube.com/watch?v=qUrMwwe3sZI

غير معرف يقول...

صح صح ياسيسي مرسي مبقش رئيسي!!!

غير معرف يقول...

السياسه والتفكير المنحرف هم من شوّهوا عقله..

هو يتكلم من منطقه الأعوج، وليس من منطق الدين، إبحث بجميع الأديان وحتى غير الأديان، تجد المختلين عقلياً من يبررون لأنفسهم تفكيرهم المريض بأي إسم كان.

فضلا عن أن الإخوان معروف لديهم أن السياسة أهم من الدين، فلو إعتدي عليهم سياسياً قد يكفرون بالدين في سبيل بلوغهم هدفهم السياسي.

العرض يقول...

العيب ليس فيه بل في مستوى الشعب الذي يتحكم فيه من دون أن يدري
مقتنع أن سياسة الدولة تكون بالسولار و كأنه شركة كهرباء و غار و كأنه أي الرئيس مدير شركة سونطراك

م - د مدى الحياة يقول...

هو الأعلان المسبق عن النوايا الأجرامية التي يتحلى بها هذا المسخ البشري وجماعته من الأوباش الواقفين معه ! ، وبعد كل ماقاله هذا المسخ البشري المرعب والمنقبات من خلفه وغيرهم ! فأنه لايجب ان يعطوا اي فرصة او يرضخوا لمطالبهم المستحيلة وهي اطلاق سراح زعيمهم زعيم العصابة المجرمة السيد مرسي ! او ليعبروا ويشاركوا في الحياة السياسية التي هي حكرآ على البشر وليست لهؤلاء من الشرذمة من الوحوش الشنيعة التي تريد الأستئثار والتملك لكل من الأحياء والأموات والحجر والبشر والشجر ! ، ومن يقول ان الديمقراطية مكفولة للجميع فهذا صحيح ولكن ليس لمثل هؤلاء الذين رئيناهم في هذا اليوتيوب القصير وهم جميعهم رجالآ ونساء وقد خلت من قلوبهم من اي بصيص من الأنسانية والرحمة والشفقة وقد كانوا يهددوا جميعهم ان يكونوا قنابل موقوتة ضد الجميع من نساء ورجال وشيوخ واطفال وكل ذي حياة ! ، والمضحك والمبكي إن هذا الوحش الملتحي البشع واعوانه هم يحاولوا ان يبرروا اعمالهم الشنيعة وبأن السيسي هو من صنع وادخل طالبان إلى مصر !!!! ، وفي الحقيقة نحن كثيرآ ما سمعنا مثل تلك التبريرات من جميع الأرهابين او مايسموا بالمجاهدين وحتى بعض الحكام الطغاة ليبرروا قتلهم للآخرين سواء كان الآخرون مذنبون ام ابرياء ! ، ونقول لكل من يريد الديمقراطية والمشاركة في الحياة السياسية كأنسان فيجب ان يكون مؤهلآ لذلك وهي ليست للوحوش الطليقة من حدائقها او محمياتها الطبيعية وبين البشر ! ، وحتى اكثر الدول علمانية وديمقراطية لاتترك او تعطى اي فرصة لأي من الوحوش التي قد توجد على اراضيها ! وان تشارك في الحكم او تعطى اي فرصة للأنتخابات ! ، وفي الحقيقة كان ينبغي على النظام القادم لو كان حقآ يريد القضاء على الأرهاب من على اراضيه هو ان يمسك بكل هؤلاء الوحوش البشرية من الذكور والأناث حتى لو وصل عددهم ربع الشعب او اكثر قليلآ ! وايداعهم في السجون المخصصة لمثل حالتهم ومع الفصل بين الجنسين حتى لايحدث مالايحمد عقباه ! ، ومع الأعتبار عدم استخدام العنف والشدة معهم ويتم تأهيلهم عن طريق خبراء متخصصون لتلك الحالة من اطباء نفسيين وغيرهم وعلى مدى سنوات ويعطوا دروسآ خصوصية ضد طبيعتهم التي نشأوا عليها ! في التحضر والديمقراطية والدروس التعليمية والتثقيفية والأفلام الوثائقية وبعيدآ تمامآ عن الدين والصلاة وبقية الطقوس الأسلامية من لحي والملابس التي تميزهم والباسهم الملابس العصرية وبشكل الزامي وكذلك النساء يمنع عنهم الحجاب والنقاب والملابس السوداء والباسهم الملابس العصرية والتدرب على لبس الملابس القصيرة والبكيني والفيزون وغيرها ! وذلك عن طريق نساء متخصصون وبعيدآ عن نظرات الرجال من البداية ! ، واما الأعمال الموكلة اليهم فهي لتأهيلهم على الحياة بعيدآ عن التعصب والعنف والتطرف والأرهاب ولتدريبهم على التواضع ولتأهيلهم في السجن او لنسميه مركز التأهيل فهي جميع الأعمال التي كانوا يترفعوا عنها عندما كانوا خارج السجون ! مثل العمل في البارات وتدريبهم على صناعة الخمر والبيرة وتربية الخنازير واطعامها بأيديهم ! وكذلك تربية الكلاب وتدريبها وبيطرة الحيوانات واستحمامها وتنظيفها وهي اعمالآ لكل الجنسين ويراعى ان لا تكون شاقة او بشكل يومي وهذه الأعمل الشريفة ليست عيبآ لأن هذا العمل يعمله من هو افضل واذكى واكثر تحضرآ منهم في الدول العلمانية والديمقراطية ! ، والذي يرفض هذا العمل يمنع عنه الطعام والشراب لأنه يجب ان يكون الغذاء والشراب مقابل اي عمل يوكل اليهم دون تذمر ! ، وبعد ان يتم تأهيلهم والتأكد بالكامل من نجاح هذا التأهيل الطويل الأجل وبعد ان يعودوا إلى طبيعتهم البشرية كاملة دون ادنى شك في امكانية رجوعهم إلى طبيعتهم الغادرة ! يتم اطلاق سراحهم وعلى دفعات ومع ضمان معرفة مناطق سكنهم الجديد ويهدم القديم حتى لايعودوا إلى ذكرياتهم القديمة وما تحملة من ذكريات شريرة قد تعيدهم إلى اصلهم ! ومنعهم من السفر مؤقتآ ، ومن هنا بأمكانهم ان يكونوا جزآ من العملية السياسية والمشاركة في الحكم ويستحقوا الديمقراطية اسوة ببقية البشر ! .

غير معرف يقول...

هذا الوهابي مخرف ويجب علينا ان لا نخلط بين الاسلام ايام محمد وما بعدة فبعدة جرت على الامم الويلات وما الاسلام الا كحكام دول ... تابعونا على شبكة قنوات المناهل ...