للمطالبة بحقها الإنساني البسيط في قيادة السيارة من خلال تنظيم قيادة نسائية جماعية للسيارات في السعودية يعتزمن القيام بها بتاريخ 17 من شهر يونيو القادم. وهذا فيديو كليب لمنال الشريف، إحدى الناشطات السعوديات في هذه الحملة، تشرح فيه أهدافهن وتجيب على بعض التساؤلات:
أرجو نشر أخبار هذه المبادرة في مدوناتكم وعلى التويتر والفيسبوك حتى تحصل على وعي أوسع وعلى أكبر تغطية إعلامية ممكنة لزيادة الضغط على الحكومة السعودية لمنح المرأة هناك إحدى أبسط حقوقها التي حرمت منها بفضل الشرائع الإنتقائية الإعتباطية العوراء التي يتبناها الفكر الوهابي الصدئ.
وهذه مبادرة سأقود سيارتي بنفسي على التويتر هـنـا
وهذه مبادرة سأقود سيارتي بنفسي على التويتر هـنـا
هناك 4 تعليقات:
اولا شكرا جزيلا على الرد اللي فعلا اتضح ان بحاجه للانتشال من عالم الوهم الى الواقع..
والابتعاد شوي عن اللي متوقعين نشوفه و نقراه و نسمع اللي عادة يكون بس للتقليد لا للاعتقاد..
و ان شاءلله من خلال مدونتك تقدر تفتح العقل ببصيص لو كان صغير بس بدش منه الضوء..
وماتكون الا بدايه البصيص لاكثر من بصيص (ماعرف جمع بصيص )
تحياتي
و تقبل مروري المزعج ..
tulip
عزيزتي tulip ،،
أحييك على موقفك العقلاني وإستعدادك للإطلاع على الأفكار الجديدة التي ربما ينفر منها الكثير ممن ترسخت في أذهانهم ثقافة التراث الموروث. وأرجو أن شعاع البصيص الصغير الذي نفذ إلى العقل سوف يتحول إلى ثريا تنير أنوارها كل خلية في ذلك العقل المدهش.
وقد أسعدني جداً مرورك ياعزيزتي
ولك تحياتي
تحياتي لك على مدونتك الرائعة
لا ادري لماذا كل هذا التخوف من قبل الدين و الحكومة في السعودية لقيادة المرأة ؟ هل يخافون أن يفقدوا سلطتهم الذكورية التي اعطاها لهم الدين لكي يقودوا نساؤهم على هواهم كقطيع من الاغنام ؟
هل فعلا سيقبل الرجل السعودي المتدين و رجال هيئة الامر بالمعروف بهذا الامر المحدث ؟
تحية لك و تقبل تحياتي ....
عزيزي/عزيزتي happygenx ،،
منع المرأة من قيادة السيارة هو إمتداد لمفاهيم وقيم العصور البرونزية البدائية التي كانت تنظر إلى النساء كمخلوقات سلعوية كمالية دونية يجب الحفاظ عليها كما يحافظ على باقي الممتلكات. وجميع التسويغات التي تخرج من أفواه المعارضين لقيادتها تشهد بذلك.
وقد أسعدني إستحسانك الكريم للمدونة ..
وتقبل شكري وتحياتي
إرسال تعليق