طرحت بوستات سابقة هـنـا وهـنـا عن بعض الخدع البصرية التي تتسبب عن كيفية عمل مخ الإنسان والتي يتعرض من خلالها لرؤية وفهم محيطه أحياناً بطريقة لاتعكس طبيعتها الحقيقية. وفي هذا البوست أطرح خدعة سمعية لاتقل في غرابتها عن الخدع البصرية التي يصدفها الكثير منا.
لاأعتقد أن أغلبنا يدرك وجود علاقة مابين تمييز الحروف عند سماعها وتمييزها بالنظر إلى حركة الفم، الشفاة بالخصوص ومواضعها (كما يفعل من يستطيع قراء الشفاة). فتمييز الحروف لايقتصر على سماع طريقة لفظها فقط بل يعتمد أيضاً على حركة وموضع الشفاة.
هذا مثال مدهش يوضح التفسير المقتضب أعلاه، بمقارنة اللفظ السمعي والرؤية النظرية لحرف الباء مقارنة مع حرف الفاء، والفكرة من التجربة هو أن المخ يتأثر بالمعلومات المرأية في ترجمته للحروف أكثر من تأثره بالمعلومات السمعية، بالرغم من أن الحروف هي أساس التواصل اللغوي وهذا أسلوب سمعي.
لاأعتقد أن أغلبنا يدرك وجود علاقة مابين تمييز الحروف عند سماعها وتمييزها بالنظر إلى حركة الفم، الشفاة بالخصوص ومواضعها (كما يفعل من يستطيع قراء الشفاة). فتمييز الحروف لايقتصر على سماع طريقة لفظها فقط بل يعتمد أيضاً على حركة وموضع الشفاة.
هذا مثال مدهش يوضح التفسير المقتضب أعلاه، بمقارنة اللفظ السمعي والرؤية النظرية لحرف الباء مقارنة مع حرف الفاء، والفكرة من التجربة هو أن المخ يتأثر بالمعلومات المرأية في ترجمته للحروف أكثر من تأثره بالمعلومات السمعية، بالرغم من أن الحروف هي أساس التواصل اللغوي وهذا أسلوب سمعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق